Sunday, July 24, 2011

خلافات القوى السياسية

بيكفي!!!

Friday, July 8, 2011

حق الرد مكفول للجميع

TEDxAlexandriaU official page:

We Would Like To Mention that The Article Which Is Published In the Last Issue Of Alex Agenda Magazine Was Not Under The Supervision Of TEDxAlexandriaU.Also,They Used a Fake Logo For Our Event.
TEDxAlexandriaU Will take the Legal Actions Against This Action Or Against Any other Mass Medium Will publish Any Articles,photos,Logos or Posters Without Taking The Permission From TEDxAlexandriaU Team.

My defense:

They said we faked a logo, the logo we put on the article was the old logo for the page, how would we fake a logo?
We took all the info from the page. 
Info for a public page is "public", and it can be used wherever, whenever.
We copy-pasted the info of the page, and we wrote it a week ago, so it had the old logo of the page.
Calling this “without permission” is pure censorship, if you want to keep the info for yourself or for approved magazines only, then don't write it on a public page, and provide it upon request.
Professionalism isn’t partial; either you take it all or leave it all, a small note on that: Capital letters are only used in the beginning of a sentence, not the beginning of each word.

The exact info we posted:


What Is TED?

TED is a nonprofit devoted to Ideas Worth Spreading. It started out (in 1984) as a conference bringing together people from three worlds: Technology, Entertainment, Design. Since then its scope has become ever broader.
Along with the annual TED Conference in Long Beach, California, and the TEDGlobal conference in Oxford UK, TED includes the award-winning TEDTalks video site, the Open Translation Program, the new TEDx community program.
The TED Conference began in 1984. In 2006, TEDTalks started to be published online   on www.ted.com, free for the world to share. In 2009, "TEDx" program was launched that 
enables independent organizers to enjoy a TED-like experience.


What is TEDx?

In the spirit of ideas worth spreading, TED has created a program called TEDx - local, self-organized events that bring people together to share a TED-like experience.
At a TEDx event, TEDTalks video and live speakers combine to spark deep discussion and connection in a small group.
These local, self-organized events are branded TEDx, where x=independently organized TED event. The TED conference provides general guidance for the TEDx program, but individual TEDx events are self-organized.


What Is TEDXAlexandriaU?

TEDxAlexandriaU Is Independently TED Event Which Will Take Place In Alexandria City,Egypt July 2011

Contact
Facebook Fan page:TEDxAlexandriaU
Twitter Account: @TEDxAlexandriaU /#TEDxAlexandriaU
Abd El Rahman Khamees ,+20103406997

Monday, July 4, 2011

العيسوي بيه


شوف عندك يا سلاملم 
واتفرج يا سلام
ع المدعو دومه عيسوي
وزير الإمن عام
فى الفصل الانتخابي
من مرسح السلام
سارح بالبلطجية
والهجامه القدام
عشان ضمان عبوره
من دايرة لانتقام
واتفرج يا سلاملم
على عيسوي يا سلام

- العيسوي بيه
- العيسوي بيه
- صاحب البوكسات
- العيسوي بيه
- والحبسخناتات
-العيسوي بيه
- ملك اللومانات
- العيسوي بيه
- والمعتقلات
- العيسوي بيه

- بشرى لجميع الهباشه
العيسوي
رمز الطفاشه
سبحان الله 
من أومباشه
بقي كل الإمن العام فى إديه
- العيسوي بيه
- العيسوي بيه

بشرى لجميع الحشاشه
العيسوي بيه
رمز الماشه
سبحان الله من أومباشه
حكم المأمور يا ماشالله عليه 
- العيسوي بيه  
- العيسوي بيه

من أجل ضمان الحرية
لجميع تجار الباطنية
العيسوي بيه ميه الميه
حيخلي القرش
بربع جنيه
- العيسوي بيه
-العيسوي بيه

-خليكوا فاكرين
- العيسوي بيه
-تنتخبوا مين
- العيسوي بيه
- فليحيا أمين
- العيسوي بيه
- ابن أم أمين
-العيسوي بيه
- العيسوي بيه
- العيسوي بيه

العيسوي بيه

Saturday, July 2, 2011

البرنامج الإنتخابي للرئاسة - د. عبد الوهاب المسيري

طلبت مني إحدى المجلات التي يقال لها "قومية" أن أكتب برنامجي الانتخابي لو انتخبت رئيسا للجمهورية. وقد وجدت أن الفكرة طريفة ومبدعة، فاتصلت ببعض الأصدقاء وأستشرتهم في الموضوع وكتبت هذا البرنامج. مع العلم أنني لا أنوي ترشيح نفسي في هذه الدورة، حيث أنني أعلنت في إحدى المؤتمرات أنني سأذهب إلى فنزويلا مدة خمسة سنوات لآخذ دورة تدريبية في كيفية التصدي للولايات المتحدة. لأن فنزويلا دولة صغيرة، وتقع على بعد عدة أميال من الوحش الأمريكي الكاسر ومع هذا لها أولوياتها وتوجهاتها التي لا يوافق عليها الوحش، بينما ترتعد فرائص نخبنا العربية الحاكمة منه (انظر كيف امتنعوا عن الذهاب إلى القمة العربية اللاتينية بسبب الضغط الأمريكي، لأن الولايات المتحدة الأمريكية تخشى أن تفلت بلاد الجنوب من قبضتها!) هل هذا يعود إلى أن جماهير الشعب تقف وراء شافيز، بينما تقف نخبنا الحاكمة عارية أمام الوحش الكاسر؟ وهل هو وحش كاسر بالفعل، أم أن موقف شافيز يدل على أنه يمكن تحطيم أسنانه وتقليم أظافره؟ الله أعلم.ـ

وبالمناسبة بعد أن كتبت برنامجي الانتخابي التفصيلي، لم تتصل بي المجلة التي يقال لها "قومية"، وصدر العدد دون إسهامي وإسهام أصدقائي. المهم، فيما يلي البرنامج:ـ

  • الدولة الديموقراطية الحقيقية لابد وأن تكون دولة مؤسسات، بمعنى أنه حتى لو انتخب رئيس الدولة بطريقة صحيحة، لا يزال من الضروري أن يكون هناك مؤسسات استشارية تحلل له الموقف وتعطيه تقديراتها بخصوص المستقبل. فالدولة الحديثة مركبة إلى أكبر حد ولا يمكن لفرد واحد (مع شلة محيطة به) أن يتخذ قرارا سليما بدون مساعدة الخبراء والمختصين.ـ
  • ومن هنا ضرورة أن تكون صلاحيات رئيس الجمهورية محدودة، وتقيدها المؤسسات والمجالس النيابية المنتخبة. ولعله من المستحسن الابتعاد عن النظام الرئاسي تماما، ليحل محله نظاما برلمانيا، كما يجب تحديد المرات التي يسمح بها لشخص ما أن يتولى رئاسة الجمهورية بمرتين.ـ
  • الدولة الديموقراطية الحقة تتوفر فيها الصفات التالية:ـ
الفصل بين السلطات.ـ
سيادة القانون.ـ
إلغاء قانون الطوارئ وكل القوانين السالبة للحريات.ـ
حرية تشكيل الأحزاب.ـ
إطلاق حرية النقابات المهنية والعمالية والنوادي الرياضية.ـ
إطلاق حرية الحركة الطلابية.ـ
إطلاق حرية التظاهر والإضراب السلمي والاجتماع دون قيود، طالما كانت سلمية وغير مسلحة، حتى تظل النخبة الحاكمة على صلة بالجماهير.ـ

  • على كل كبار الموظفين (بما في ذلك رئيس الجمهورية) أن يقدموا كشفا بذمتهم المالية عند دخولهم الحكم ثم عند خروجهم منه.ـ
  • لامركزية القرار مسألة مهمة، تساعد على أن يكون القرار مرتبطا بالجماهير ومشاكلها. ومن ثم يجب إعطاء صلاحيات أكبر للمحافظين، كما يجب أن تكون كل المناصب القيادية بالانتخاب.ـ
  • لابد من إطلاق حرية تكوين الجمعيات الأهلية التي تسمى الآن جمعيات المجتمع المدني (غير الحكومية)، على أن يكون تمويلها من الداخل، حتى تكون أهلية بالفعل. ولعل إعادة مؤسسة الوقف التي تم إلغاؤها في أوائل الخمسينيات قد يساعد على حل مشكلة التمويل.ـ
  • سأؤكد أن العدو الاستراتيجي لمصر على وجه الخصوص، وللعرب والمسلمين على وجه العموم، هو الدولة الصهيونية وأن التوجه العام لمصر لتستعيد مكانتها التي فقدتها ولتحقق استقلالها واكتفاءها الذاتي هو أن تتوجه شرقا وجنوبا، ابتداء بالعالم العربي ثم العالم الإسلامي وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، مع عدم استبعاد إمكانية توثيق العلاقة مع بعض الدول الأوروبية، خاصة فرنسا وألمانيا وأسبانيا. وفي عصر التكتلات الاقتصادية الكبرى (الولايات المتحدة- الاتحاد الأوروبي – الصين إلخ) يصبح شكلا من أشكال الوحدة العربية أمرا حتميا.ـ
  • من المسائل التي يجب أن أحددها هي علاقة الدين بالدولة، وسأطرح تصورا بأن القاعدة الأخلاقية المشتركة بين الإسلام والمسيحية تصلح كإطار لتوليد عقد اجتماعي جديد، وبذلك يمكن أن يكون الإسلام هو المرجعية النهائية للمجتمع، فهو إطار حضاري للمسلمين والمسيحيين، وهو إطار ديني بالنسبة للمسلمين، لا يستبعد الآخر طالما أنه ربط مصيره بمصير هذه الأمة، وطالما أنه يقبل القاعدة الأخلاقية المشتركة.ـ
  • التوجه العام على مستوى الداخل سيؤكد العدالة الاجتماعية ومعالجة الفجوة الهائلة بين قلة من الأغنياء والأغلبية الساحقة من الشعب.  كما يجب أن تضمن الدولة حدا أدنى من الضمان الاجتماعي والرعاية الصحية لكل المواطنين. وتأكيد أهمية القطاع العام مع الاعتراف بأهمية القطاع الخاص وما يسمى بالرأسمالية الوطنية. وإصلاح الخلل في البنية الاقتصادية وإعادة معدلات التنمية إلى ما كانت عليه، ومن ثم يمكن حل مشكلة البطالة.ـ
  • من القضايا الأساسية التي سأثيرها وأحارب ضدها هي قضية النزعة الاستهلاكية الشرسة التي أمسكت بتلابيب المجتمع المصري. ويمكن الحرب ضدها داخل إطار قانوني من خلال إصدار تشريعات مثل حظر نشر الإعلانات المضللة و ضرورة أن يحتوي الإعلان على المعلومات الحقيقية. كما يمكن أن تفرض الضرائب على السلع الاستهلاكية وعلى مظاهر الاستهلاك السفيه مثل حفلات الزواج وأعياد الميلاد. كما يمكن للإعلام أن يوعي الناس بالعواقب الوخيمة لتصاعد معدلات الاستهلاك وربط المكانة الاجتماعية والتقدم بالاستهلاك.ـ
  • ضمان نزاهة الانتخابات وعدالتها من خلال آليات معروفة ، مثل إشراف السلطة القضائية ومندوبي الأحزاب، وتحديد المبالغ التي يمكن للمرشح إنفاقها على حملته الانتخابية.ـ
  • استقلال المؤسسات الإعلامية (بما في ذلك الإذاعة والتلفزيون) عن الحكومة، حتى يمكنها أن تقوم بعملية المراقبة، وعلى الإعلام أن يفتح أبوابه لكل من ممثلي الحكومة والمعارضة، خاصة أثناء الانتخابات.ـ
  • مساءلة كل المؤسسات والأشخاص، على أن تقوم بعملية المساءلة جهات مسئولة مثل البرلمان، تساعده هيئة الرقابة الإدارية والإعلام.ـ
  • لابد أن يمنع النظام الجديد تسمية أي مؤسسة (مدرسة أو ميدان عام أو شارع . . . الخ) باسم رئيس جمهورية مصري على قيد الحياة، ولا أن تعلق صورته في المؤسسات الحكومية أو في الأماكن العامة. كما يجب أن يمنع نشر الإعلانات مدفوعة الأجر التي يعلن فيها العاملون في مؤسسة ما تأييد الرئيس أو الوزير الفلاني أو المحافظ، واعلانات التعزية لرئيس المصلحة أو وكيل الوزارة لوفاة أحد أقاربه! وتمنع المهرجانات التي تحتفل بمناسبات خاصة مثل عيد ميلاد الرئيس.ـ
والله أعلم.ـ